قيادي فى حركة حماس فى مقابلة مع وكالة الاخبار المستقلة
الأربعاء, 07 فبراير 2024 08:32

 قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وعضو مكتبها السياسي باسم نعيم إن "العدو منذ أسابيع يرسل عبر الوسطاء أنه يريد أن يصل إلى وقف إطلاق النار وإنهاء هذه الحرب بإلحاح، لكن هو يريد أن ينهيها بطريقته، يريد أن يذهب كل واحد إلى حال سبيله، دون الإعلان، ودون ضمانات لما سيأتي بعد".

وأضاف القيادي الحمساوي في مقابلة مع وكالة الأخبار المستقلة أن حركة حماس سلمت ردها على المبادرة للوسطاء وتضمن ثلاثة شروط، هي "وقف إطلاق نار شامل مُعلن، وبضمانات دولية.. والإعلان عن فك الحصار، وفتح المعابر، وإدخال كل المساعدات لأغاثة السكان والإيواء والإعمار، وبضمانات دولية.. وصفقة لتبادل الأسرى تؤدي إلى تبييض السجون، نريد أن يخرج كل السجناء من أصحاب المحكوميات العالية والمؤبدات والقيادات الفلسطينية الكبيرة من كل الفصائل".

 

ولفت باسم نعيم - وهو وزير سابق في حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية - إلى أن نتنياهو يرى أن التوقيع على هذا الاتفاق توقيع على وثيقة هزيمتهم المدوية، والتي ستؤدي به في اليوم التالي إلى السجن، وبالحد الأدنى إلى انتهاء مسيرته السياسية، وانفراط عقد الائتلاف الحاكم.

 

وأضاف أن ذلك سيدخل إسرائيل في جولة جديدة من الصراع الداخلي الذي قد يؤدي إلى حرب أهلية، معتبرا أن اتفاق باريس جاء بهدف جسر الهوة بين الطرفين، حيث وضعوا إطار عمل.

 

وأكد القيادي في حركة حماس - والذي يزور موريتانيا حاليا - أن هذا الإطار ينقسم إلى مرحلتين؛ المرحلة الأولى تهدئة مؤقتة من 45 يوم يتم فيها تبادل أسرى محدود، مدنيين مقابل مدنيين، وتدخل المساعدات وتتوقف العمليات العسكرية، مع انسحاب إلى أطراف المدن، مشيرا إلى أن حركة حماس تعاملت مع كل المقترحات بإيجابية، سواء مع هذا المقترح، أو الذي سبقه.

 

وشدد القيادي في حركة حماس على أنهم يريدون فعلا "وقف العدوان لأننا كل يوم أمام مجزرة حقيقية ضد شعبنا كل يوم صباحا عندنا 200 شهيد، 150 شهيد، وبالتالي نحن تعاملنا بإيجابية، وأكدنا على نفس الشروط".

 

وأردف: "ينبغي أن يكون هناك وقف إطلاق نار شامل، وبضمانات دولية، انسحاب كامل للقوات من قطاع غزة إلى خارج القطاع، ويكون هناك رفع للحصار وبضمانات دولية، وبدخول كل الاحتياجات للإغاثة والإيواء والإعمار، وأن يكون هناك صفقة للتبادل بضمانات دولية لأن يُخرج العدو - كما قلت - الهدف الأساسي هو القيادات من الأحكام العالية، القيادات الوطنية".

التفاصيل
 
نص مقابلة وكالة الوئام الوطني مع النائب محمد الأمين سيدى مولود
الاثنين, 05 فبراير 2024 15:03

وكالة وطنى للانباء تنشر المقابلة التى أجرتها الزميلة وكالة الوئام الوطني للانباء مع النائب السيد محمد الأمين سيدى مولود والتى قال فيها  النائب البرلماني ورئيس لجنة الشؤون الاقتصادية بالجمعية الوطنية (البرلمان)، إن على الأغلبية أن تتدارك حال البرلمان.
وأضاف، في مقابلته مع وكالة الوئام الوطني للأنباء، أن على المعارضة أن تعدد مرشحيها في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وتوقع اتفاقا للتوحد في حال كان ثمة شوطا ثان.

نص المقابلة :

وكالة الوئام: بوصفكم أحد النواب المخضرمين الذين عايشوا برلمانين متتاليتين.. كيف تنظرون إلى أداء الغرفة التشريعية في المأمورية الجارية مقارنة بسابقتها؟
محمد الأمين سيدي مولود: النسخة الحالية فيها تراجع كبير، بالمقارنة مع سابقتها والتي سبقتها تراجعت أكثر من اللواتي سبقنها، فالبرلمان الموريتاني يتقهقر، وذلك لعدة أسباب منها ما يتعلق بالمؤسسة ومنها ما يتعلق بالنظام وما يتعلق بالنواب وما يتعلق بالناخب، وهو الأهم.
البرلمان الموريتاني عبارة عن مخرجات عملية انتخابية غير سليمة، فالناخب الموريتاني حين يختار لا يختار وهو يستحضر المسؤولية التي سيكل للنائب، ولذك يغيب عن ذهنه ما يرتبط بالمشاكل طيلة خمس سنوات، من عطش وتراجع للخدمات، وحين يحين وقت التصويت الذي ينبغي ان يعكس مدى رضاه عن توفر الخدمات ينسى كل شيء ويصوت على أسس قبلية أو عرقية أو جهوية وحتى منفعية، وحين ينقشع الغبار ويفيق يبدأ يندب حظه من جديد.
البرلمان الحالي يتراجع ويعود لأسباب منها كثرة النواب 177 لـ 4 ملايين، وزيادة نسبة التجار داخل البرلمان وهم منشغلون عن التشريع، ودخلوا السياسة بشراء الذمم، وبالتالي لا يحضر كثير  من النواب لمعظم الجلسات.

التفاصيل
 
في مقابلة مع قناة افرانس ٢٤ : الرئيس ولد الغزواني يؤكد ان حرية التعبير ستعزز وتصان
الأحد, 15 أغسطس 2021 12:23

قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إن حرية التعبير في موريتانيا ستتحسن ولن يتم المساس بها، مؤكدا حرصه على عدم المساس بالحريات.

وأضاف الرئيس غزواني خلال رده على سؤال لفرانس 24 حول قانون الرموز أنه ينبغي أن يكون المواطن مطمئنا، أنه لا مساس بالحرية في موريتانيا، لافي حق المدون ولا الصحفي ولا من يتحدث بلسانه.

وتابع الرئيس ولد الغزواني أنه على المواطن أن يكون أكثر اطمئنانا بأنه ليست هناك نية للمساس بحرية التعبير؛ مؤكدا أنه من حق أي موريتاني أن ينتقد أي سياسي.

التفاصيل
 
الرئيس غزواني يجري مقابلة مع جريدة Le soleil السنغالية
الأربعاء, 20 نوفمبر 2019 01:09

أجرى الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني مقابلة مع صحيفة Le soleil السنغالية  على هامش مشاركته في منتدى داكار الدولي للامن والسلم في إفريقيا حيث حضر كضيف شرف على الرئيس السنغالي ماكي صال.

وتناولت المقابلة قضايا داخلية وأخرى إقليمية. ففي رده على سؤال حول الانتقادات التي وجهها سلفه للمجتمع الدولي حول عدم تمويل القوة المشتركة، تجنب ولد الغزواني التعليق على رأيه مكتفيا بالتاكيد على أهمية دور الدول في عملية مكافحة الإرهاب.. وقال: "نعتقد ان أي استراتيجية لمكافحة الإرهاب لن تكون فعالة ما لم تتجه إلى الأسباب العميقة التي تخلق التربة الخصبة لنموه. هذه الاسباب هي قبل كل شيء داخلية ومن المهم لكل دولة ان تضع مقاربة متعددة الأبعاد تشمل الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية والايدولوجية وبطبيعة الحال الامنية. والسياسات التنموية يجب أن تكون أكثر شمولا وتقوم على ترقية الحكامة الراشدة ودولة القانون. 

التفاصيل
 
مقابلة العلامة الشيخ عبد الله ابن بيّـه مع مجلة الجسور/حاوره: د.عادل با ناعمة
السبت, 28 يوليو 2018 12:18

ارتأت وكالة وطنى للانباء نشر المقبلة التي خص بها العلامة الشيخ عبد الله بن بي  مجلة  الجسور، لقرائها الكرام كما وردت على الموقع الرسمي  للشيخ عبد الله :

 

العلامة ابن بيّـه للجسور: أرفض النظرة العدائية المطلقة للغرب

 

* في سورة آل عمران قوّم الله مسيرة النصر والهزيمةِ على ملأٍ فلم ترفض الصحوةُ أن تقوّم مسيرتُها علناً؟

 

قال بعض السلفِ: إنّما العلمُ الرّخصةُ من ثقةٍ، أمّا التشديدُ فكلّ أحدٍ يحسنُهُ.. طالما تمثّلتُ هذه العبارةَ وأنا أصغي إلى الشيخ الجليل العلامة معالي الدكتور عبدالله بن الشيخ المحفوظ بن بيّه. هذا الرجلُ الفريدُ الذي جمعَ في إهابِهِ نسك العابدِ، واستيعابَ الحافظ، وعقليّة الفقيه، وخبرةَ السياسيّ، وروحَ المربّي، وإشراقةَ الربّانيّ.. كذلك أحسبه والله حسيبُهُ.

ولقد امتاز الشيخ ابن بيّه بأنّه جمع بين العمقِ الشرعيّ الذي يجعله في مصافّ كبار علماء العصر، وبين الممارسة العمليّة للسياسةِ إذْ تولى خمس وزاراتٍ في بلده موريتانيا، وبين الاحتكاك المباشرِ بواقع الأقليات المسلمة ولا سيّما في أوروبا وأمريكا.. ومن كل هذا المزيج خريج الشيخ بنكهةٍ مختلفةٍ، وشخصيّة علميّة تربويّة سياسيّة متفرّدة.

في هذه القراءة لفكر الشيخِ تطرّقنا معه إلى مشكلة الأقليّات المسلمة، ولا سيّما من حيث التكييف الفقهيّ لقضاياها ونوازلها، حيث بيّن الشيخ أسباب اهتمامه بالأقليات واعتنائه بقضاياها، وأوضح بجلاءٍ أنّ للأقليّات فقهاً خاصاً بهم، لأن الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان، وأنّ هذا الفقه ينبغي أن يبنى على التيسير والرخص التي ثبتت عن الأئمة، وقد أفاض الشيخ في بيان رؤيته لهذا التيسير وضوابطِهِ لئلا يتحوّل إلى اتباع للهوى.

 

كما تحدث فضيلتُه عنا الموقف من الآخر الغربيّ، وصرح بأنه يرى الغرب مناخاً مناسباً جدّاً للاستثمار الدعويّ، وأنّ النظرة العدائية المطلقة للغربِ مذهبٌ مرفوضٌ؛ لأنه يفوت فرصاً كبيرة لتوطين الإسلام هناك. وقال الشيخ: علينا أن نقدّم أنفسنا للغرب وللعالم كدعاة سلام وإسلامٍ لا كغزاةٍ‍. وأشار ابن بيّه إلى أنّ الحوار مع الغرب مطلوبٌ، وأنّ هذا الحوار إنما هو حوار تعايش وتحاور، ونعى على أولئك الذين يتصوّرون أنّ مجرّد الجلوس مع النصارى على مائدة الحوار معناه التنازلُ عن الثوابتِ أو المبادئ. وقد حاول معاليه أنْ يبيّن الأسس الكبرى التي تنبني عليها لغة خطابنا مع الآخر.

كما نبّه الشيخ إلى نقطة مهمّة جداً وهي إمكانيّة استثمار أحكام العصر المكيّ واستدعائها إلى واقعنا، واقع الضعف والذلّة، ونقل قول شيخ الإسلام بأنّ أحكام العصر المكيّ ليست منسوخة، وإنما كل شيء مرتهنٌ بوقتِهِ.

وعلى كلٍّ فقد جلنا مع الشيخ في نقاط كثيرةٍ مهمّة وساخنة كتقنين الفقه، واستضافة المطبوعات الإسلاميّة لرموز علمانيّة، ونقد الصحوةِ علناً عبر وسائل الإعلام من أجل تقويم مسيرتها، والنزاع بين مدرسة الفقه ومدرسة الحديث.

ويقيني قارئي العزيز أنك ستجد في هذا الحوارِ كثيراً من المتعةِ والعمقِ وحسن الفهم والتحليل، فإلى إجابات الشيخ حفظه الله.

* عرف عن معاليكم كثرة اهتمامكم بشؤون الأقليات المسلمة و لكم من الجهود في هذا الباب الشيء الكثير. ما سرُّ هذا الاهتمام؟

ربما يكون سبب هذا الاهتمام هو معرفتي الشخصية بأوضاع هذه الجاليات فهي بحكم وضعها تفتقر إلى كثير من العناية التي قد لا يفتقر إليها المسلمون في ديار الأغلبية المسلمة أو في ديار الإسلام، فالمسلمون هناك مهددون في هويتهم و في ثقافتهم و في أصالتهم وفي دينهم و عقيدتهم. وثمتَ سببٌ ثالث للاهتمام بالأقليات هو أنّ وجودهم هناك يعتبر كسباً عظيماً للإسلام، إذ لم يكن أحدٌ يتصور قبل قرن من الزّمن أن توجد أقلية مسلمة كبيرة في ديار الغرب؛ لأن الغرب كان منغلقا على نفسه منشغلا بالحروب التي كانت بين الكاثوليك و البروتستانت حتى إن إعلان حقوق الإنسان في الثورة الفرنسية كان عبارة عن مصالحة بين البروتستانت و الكاثوليك حتى يستطيعوا التعايش، و كثير من البروتستانت هربوا إلى أمريكا خوفاً من إخوانهم الكاثوليك ، في تلك الأجواء المتوترة بدأ في القرن الثامن عشر البحث عن التعايش هذا البحث عن التعايش اتّسع شيئاً فشيئاً حتى شمل اليهود ثم هو يتّسع ليشمل المسلمين، و من هنا نشأت أقليات مسلمة لها تأثيرها في قلب الغرب النصراني، و على قادة الفكر في العالم الإسلامي أن يهتموا بهذه الظاهرة -ظاهرة التعايش- في الغرب و أن ينموها و أن يرسخوها ، و أن يوطنوا الإسلام في ديار الغرب فإن هذا كسب كبير. لقد كان الأجداد يذهبون بخيلهم و رجلهم و أسلحتهم إلى البلاد البعيدة تارة ليكفّوا الغارات و تارةً ليُسمعوا الناس كلمة الله، و نحن اليوم بحمد الله نستطيع بالكلمة الطيبة و بالمنطق و بالعمل الصالح من خلال هذه الأقليات أن نسمع كلمة الله تعالى في ديار الغرب.

لهذه الأسباب مجتمعة و لعوامل أخرى نفسية و شخصية أرى أنه يجب علي أن أعتني شخصيا و يعتني الإخوان بالمسلمين في ديار الغرب.

* و لكننا نلاحظ أن تركيزكم منصب على الأقليات المسلمة في أوروبا و أمريكا.

نعم؛ لأن هذه المناطق يسكنها كثير من مواطنينا من شمال أفريقيا و العلاقة بها قديمة جداً، ثم إنّ اللغة بيننا مشتركة فنحن كنا مستعمرة فرنسية، وقد نشأت على تقاليد وأعراف ولغة مشتركة مع هذه المناطق.

التفاصيل
 
سامي أبو زهري للاخبار : الموقف الأمريكي يشكل جزءا من الحرب على غزة
الأربعاء, 23 مايو 2018 01:56

http://alakhbar.info/sites/default/files/7f4394d4-df18-4962-8a53-cba120173273_0_0.jpgفيميلي نورد مقابلة  موقع وكالة الاخبار مع  القيادي الفلسطيني ابوزهرة . تقول الاخبار : وصف الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس سامي أبو زهري الموقف الأمريكي من قضية القدس بأنه "موقف غير أخلاقي، ويشكل جزءا من الحرب على غزة"، مردفا أن هذا "لا يشكل عذرا للأطراف الدولية في تحمل مسؤوليتها"....

وهذا نص المقابلة:

الأخبار إنفو: بداية، ماذا عن مسار الأحداث الحالية، وكيف تتوقعون مآلاتها؟

سامي أبو زهري: بسم الله الرحمن الرحيم

الأحداث في غزة، وما عرف باسم مسيرة العودة يهدف إلى تحقيق أهداف رئيسية:

- منها التأكيد على حق العودة وإحياء هذا الحق في ظل المؤامرات لتصفية القضية.

- والهدف الثاني كسر الحصار الذي استمر أكثر من 11 عاما بطريقة تكاد تشل الحياة في غزة.

- أما  الهدف الثالث فهو مواجهة صفقة القرن وقرارات الرئيس الأمريكي اترامب، وخاصة بعد الإعلان عن الرغبة في نقل السفارة الأمريكية إلى القدس وهو ما تم فعلا تنفيذه أمس.

نعتقد أن هذه المسيرات نجحت في تحقيق أهدافها، هناك حالة ارتباك إسرائيلي في التعامل مع هذه المسيرة إلا بلغة البطش التي تضع الاحتلال في موقع الحرج الكبير أمام الأطراف الدولية، هناك قلب للطاولة في وجه المحاصرين الذين  ظنوا أن غزة انتهت وأنه لم يعد بالإمكان أن تفعل شيئا، فإذا كانت غزة بعد كل هذا الحصار الطويل تستطيع بأجسادها العارية أن تصنع كل هذه البطولات فمن باب أولى أن تكون أقدر على صنع بطولات أكبر بما تمتلك من الإمكانات عسكرية.

التفاصيل
 
<< البداية < السابق 1 2 3 4 التالي > النهاية >>

رتل القرآن الكريم

إعلان

إعلان

فيديو

الجريدة

إعلان