اوردت وكالات انباء من مالي ان  مسؤولا  في مالي أفاد أن بلاده سترسل ناقة إلى الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، تعويضا عن ناقة أهديت له، لكنها عقرت وأكل لحمها.وكان هولاند قد أهدي ناقة عندما زار تمبكتو في شهر فبراير، وتركها عند عائلة هناك لرعايتها.ولكن الناقة سرعان ما عقرت وقدمت من لحمها أطباق شهية.وفي مراسيم تسليم الناقة الهدية، قال هولاند مازحا "سأستخدمها قدر المستطاع للتنقل في زحمة باريس".واعتزم المسؤولون الفرنسيون، في أول الأمر، نقلها إلى حديقة حيوانات في فرنسا، ولكن تعقيدات النقل في تلك الفترة، جعلتهم يقررون تركها عند عائلة من

دعا وزير الدفاع الفرنسي "جون ايف لودريان" اليوم السبت (23 مارس 2013)، إلى ضرورة استمرار القتال في شمال مالي ضد الإرهاب"حتى النهاية.وأثنى "لودريان" على كفاءة وتضحيات القوات الفرنسية المشاركة في العمليات العسكرية بمالي..مضيفا أن التضحيات التي يقدمها العسكريون الفرنسيون تذكرنا بالمعارك الضارية التي تجري في شمال مالي وبضرورة تواصل القتال حتى نهاية المعركة.وجاءت تصريحات " لودريان " في كلمة التي ألقاها خلال المراسم الرسمية لتشييع جثمان العسكري الفرنسي (الخامس) الكسندر فان دورين 23 عاما الذي قتل في مالي خلال العمليات العسكرية الجارية يوم السبت الماضي، والتي أقيمت بمقر الفوج الأول مشاه للجيش الفرنسي بالقرب من باريس.وأوضح وزير الدفاع الفرنسي

تشهد ظاهرة معاداة الإسلام تفاقما بفرنسا حسبما أشارت إليه اللجنة الاستشارية لحقوق الإنسان في تقريرها السنوي 2012 الذي نشر حصريا في جريدة لا كرواونشرعلي موقعها اللالكتروني21/3/2013 تحت عنوان Exclusif: l’islamophobie en forte augmentation، حول تصور الفرنسيين للقضايا المتعلقة بالهجرة.وفي هذا الصدد أشارت دراسات نوعية طالبت بها اللجنة الاستشارية لحقوق الإنسان إلى "زيادة ظاهرة اللاتسامح تجاه المسلمين". و عليه فان 22 بالمئة فقط من الأشخاص المستجوبين لديهم نظرة ايجابية حول الإسلام (مقابل 29 في سنة 2011) فيما يرى 55 بالمئة أنه لا ينبغي تسهيل ممارسة الديانة الاسلامية بفرنسا.

أعلنت الرئاسية الفرنسية صباح اليوم الأحد "17/03/2013" مقتل جندي فرنسي برتبة رقيب من سلاح المشاة في شمال مالي ليرتفع بذلك عدد قتلى الجيش الفرنسي إلى 5 جنود منذ بدء العلميات العسكرية في الشمال المالي بداية يناير الماضي. ووفقا لبيان صادر عن الرئاسة الفرنسية فقد أشاد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند "بعزم وشجاعة القوات الفرنسية في مالي في المرحلة الأخيرة الأكثر دقة في  مهمتهم"، معربا عن "حزنه العميق" لمقتل هذا الرقيب في سلاح المشاة.

اوردت وكالةالأناضول عن مرالسها بالقاهرة /عبد الرحمن فتحي ان محمد بديع،المرشد العام للإخوان المسلمين، التقى اليوم السبت، وفدا من حركة حماس على رأسه خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة بالمركز العام لجماعة الإخوان المسلمين، بحي المقطم جنوب العاصمة المصرية القاهرة.وبحسب بيان للجماعة، وصل مراسل الأناضول نسخة منه، فقد جرى "الحديث والتشاور حول المصالحة الفلسطينية وملفي الأسرى والقدس والأوضاع في الضفة الغربية وقطاع غزة".وأوضح البيان أن مشعل أكد لبديع "احترام حركة حماس وكل الفلسطينيين لأمن مصر ومصالحها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية من أي زاوية من الزوايا".وأضاف مشعل أن "مصر فضلا عن مكانتها وزعامتها للأمة العربية والإسلامية فهي تمثل للفلسطينيين

كشف وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس عن رغبة بلاده في تسليم زمام الأمور العسكرية في مالي إلى الأمم المتحدة في ابريل القادم، مؤكدا أن "فرنسا لا تعتزم البقاء في مالي الى الأبد".وقال الوزيرالفرنسي في تصريح لصحفيي بياوندي (الكاميرون) إثر لقائه الرئيس بول بيا، أمس الجمعة، أن "فرنسا لن تنسحب بين ليلة وضحاها (...) لكننا لانعتزم البقاء في مالي الى الأبد (...) سوف ننقل المهمة اعتبارا من أفريل القادم الى الأمم المتحدة".وكرر فابيوس أن "القوات الفرنسية لن تبق في مالي الى ما لا نهاية.. موضحا أن فرنسا ستظل حاضرة مستقبلا في مالي (بشكل أو بآخر)".