أفادت أنباء عالمية قبل قليل أن انقلابا عسكريا أسقط الرئيس البركنابي  بلاز كمباوري.وترجح بعض المصادر الأخرى أن قائد الأركان البركنابي هو من قام بالإنقلاب على الرئيس بلاز كمباوري.جاء هذا الإنقلاب بعد أن أقدم بعض المتاظهرينعلى إضرام  النار في مقر برلمان بوركينا فاسو، احتجاجا على رغبة الرئيس، بلاز كمباوري، البقاء في الحكم بعد 27 عاما من الرئاسة.

قال كبير منسقي الأمم المتحدة المكلف بمتابعة وباء إيبولا ديفيد نابارو إنه يأمل السيطرة على وباء إيبولا خلال ثلاثة اشهر.وقال نابارو لبي بي سي إنه في الوقت الحالي يتزايد عدد المصابين بإيبولا بشكل كبير، "لكن الوعي المتزايد سيؤدي إلى المساعدة في احتواء الفيروس".وأضاف أن الناس اصبحوا أكثر إدراكا أن عزل المريض أفضل طريق لتجنب العدوى.وحتى الآن توجد 8300 حالة مؤكدة ومشتبه بها لإيبولا، وتوفي إثر الاصابة به 4033 شخصا.ووقعت معظم الوفيات، 4024 وفاة، في غينيا وليبيريا وسيراليون غرب أفريقيا. وظهرت حالات أيضا في نيجيريا والسنغال واسبانيا والولايات المتحدة.وقال 

دعا الرئيسان المصري والفلسطيني، في مؤتمر إعادة إعمار غزة بالقاهرة، إلى إنهاء النزاع الإسرائيلي الفلسطيني.وطالبا إسرائيل بإعادة الأراضي التي احتلتها عام 1967 والقبول بحل عادل لمسألة اللاجئين الفلسطينيين مقابل اعتراف كامل.وقال الرئيس المصري،عبد الفتاح السيسي، : "أنادي الإسرائيليين شعبا وحكومة لقد حان الوقت لإنهاء الصراع دون إبطاء ووفاء بالحقوق وإقامة العدل حتى يعم الرخاء ونحصد جميعا الأمان"أما رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، فطلب 4 مليارات دولار لإعادة بناء ما دمرته الحرب على غزة.

قدم الرئيس التونسي المنصف المرزوقي، السبت، ترشيحه الى الانتخابات الرئاسية في 23 تشرين الثاني، التي تعتبر اقتراعا حاسما بالنسبة لتونس بعد مرور نحو اربع سنوات على الثورة.  وتوجه المرزوقي الذي انتخبه المجلس التأسيسي رئيسا في 2011، صباحا الى مقر الهيئة العليا المستقلة للانتخابات حيث سلم ملف ترشيحه بحضور صحافيين.  وستنظم تونس انتخابات تشريعية في26  تشرين الأول المقبل، تليها انتخابات رئاسية في 23 تشرين الثاني. وللمشاركة في التصويت، يتعين على الناخبين تسجيل 

ذكرت الحكومة التركية اليوم السبت أن 49 رهينة عادوا إلى بلادهم بعد أن أطلق سراحهم من قبل تنظيم داعش .وكانت عناصر من تنظيم داعش قد اقتحمت في 11 يونيو الماضي مقر القنصلية التركية في الموصل واحتجزت الرهائن.وأعلن رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت أن المخابرات التركية تمكنت من إعادة الرهائن الأتراك، سالمين إلى تركيا، وأضاف أوغلو أن إطلاق سراح الرهائن جاء بعد "أيام من العمل الشاق" لكنه امتنع عن تقديم أي تفاصيل بشأن كيفية حدوث ذلك.

نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤول الألماني قوله إن وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان ونظيرته الألمانية أورسولا فون دير ليين اتخذا هذا قرار خلال اجتماع في العاصمة باريس الجمعة. يقضي بارسال الجيش الألماني مركزا طبيا يتضمن خمسين سريرا إلى ليبيريا، في حين ستنفذ فرنسا الأمر نفسه في غينيا. وتعتزم برلين وباريس إقامة قاعدة في العاصمة السنغالية دكار حيث يفترض أن تنطلق منها المساعدات إلى الدول التي ينتشر فيها الوباء. وسيرسل الجيش الألماني نحو مائة جندي وأربع طائرات من طراز ترانسال لتنسيق هذه المساعدة. 

وذكرت الوزيرة أن الممرضة توجد في غرفة معزولة ولا توجد صلة بينها وبين باقي الغرف، وتم تخصيص أفراد طاقم طبي للعناية بها.