الثلاثاء, 28 يونيو 2022 01:00 |
بسم الله الرحمان الرحيم٠
الحمدلله على عودة الدكتور الوزيروالسفيرالسابق للكتابة من جديد،ليتحف ،الساحة، الموريتانية، بمولود،جديد،(زهوربين الانقاض ،أحداث وخواطر). هذاالكتاب لم اقراه ولكن، نظرا،لمعرفتي بالوزير،اعرف، انه، سيكون، مادة دسمة ،لمن ،يريد،الاستزادة، في المجال، الدبلماسي، والعمل، الاداري، بالاضافة، الى، ان، القارئ سيلحظ، صدق الاراء، المقدمة في ،الكتاب ،
وذاك ،سيكون، بأسلوب، جيدبليغ ورصين، و سليم، من الاخطاء، النحوية، والصرفية،
اما عن، الانتاجات، الاخرى سواء،منها الكتب، او،المقالات، فانه، على، الدولة ،أن تطبع هذا الانتاج ،
لكي يصبح، في متناول، الباحثين
والجامعين، والطلاب، انه لاشك سيكون مفيدا
لانه ،انتاج مواطن، معروف، بالصدق، والامان، والاخلاص، للوطن، انه ،من الايادي ،البيضاء، التي، يمكن ان نصنفها ،من الرعيل ،المخلص، من امثال، حمدي ولدمكناس، ومحمذا، ولدباباه ،ومحمدا،لحافظ ولدانحوي ومحمدسالم ولدبوكه، وانكام ،لروان، وعبدالله، ولدبيه واحمدولدمحمدصالح، وعائشة كن ....ان اسماعيل ولداياهي من الشخصيات الوطنية النادرة التي اذا تحدثت معه تشعربانك تتحدث مع شخص وطني مسؤول ليس بقبلي ،ولاجهوي ولامادي ،يفيدك،. أذا تحدثت معه، ولكن حذار، أذاجالسته ان تترك شيئا ،تريد،ان، تقوله فهو،سيستمع، لك، جيدا،حتى
اذا كنت ،ماتقول، ليس مفيدا،فالرجل، اشتغل، بداية، في الصحافة، ومن، ثم مدرسا جامعيافي المدرسة الوطنية للادارة فمديرا
مساعدا لها على مااعتقد،ثم وزيرا ،للاتصال والعلاقة مع البرلمان، وقدتميزعمله بالجودة،في جميع، الوظائف، التي كلف، بها،الاان عمله في المجال الدبلماسي، كان عملاجبارا يجب التنويه به
حيث ابلى بلاءا حسناعندماكان سفيرنا،في واشطن، فرفع راس موريتانيا، في المحافل الدولية، وفي ءامريكا،بالذات ،يضيق المقام عن تفصيل ذالك ولماراى معاوية حسن أدائه ،فاختاره، سفيرا، لجمهورية، مالي ،التي كانت اناذاك ؟
تحتاج، لشخصية، من نوعه نظرالكثرة؟ المشاكل، الحدودية وتداخل، الامور،فابلى بلاءا، لم يسبق اليه ومن ثم حول سفيرا،للمغرب، نظرا لحاجتنا لبناء علاقة حميمة مع الجارة الشمالية ،
التي ،يحتاج ،سفيرها ،لحنكة سياسية ودبلماسية، وثقافة، عالية،
فكان اسماعيل، ولداياهي ،هو،من عين ،للقيام، بذالك ،فادار،تلك السفارة، احسن، ادارة .
أن هذا ،النوع ،من ،الشخصيات المرجعية، يجب، على، الدولة ان
لاتتركه ،وان، تستفيد،منه، ومن مايكتب، فالكتابة، دائما، تعبر،عن
مايقتع الانسان به، ولذا،قل، من تجده، يكتب، عن تجربته ،لان جل
المسؤولين في، موريتانيا(كطكاط)يعملون بالاوامرفليست ،لهم، تجربة يكتبونها،
اطال الله عمرك يااسماعيل وارجومن الجميع ان يكتب
المقالات ويؤلف الكتب عن القطاعات التي كان يعمل فيها مثل مايفعل اسماعيل ومحمدفال ولدبلال والشيخ عبدالله بن بيه ومحمديحظيه ولدابريدالليل
رحم الله من توفي وينجي الاحياء ءامين
وأطال الله اعمارالاحياء
الامضاء:
محمدينجه ولدالشيخ احمد
٢٥/٦/٢٠٢٢ |