نواكشوط- ووا :  كتب نقيب الصحفيين الموريتانين الدكتور الحسين ولد مدو ،على صفحته على الفيس بوك ان  "قضايا الاعلام كانت الغائب الكبير في الحوار رغم كل التاكيد علي الزملاء المشاركين ومراسلات بريد البرنامج وهو امر مؤسف جدا سيما في قضايا فصل ماموني ومتاخرات الخمسين بالمائة وتشجيع استصدار الموجة الثانية ن رخص السمعي البصري للتصالح مع التعددية، متسائلا: ماالذي يمنع

الصحفيين المحاورين من طرح مشاكل قطاعهم اية مفارقة؟؟

وهذا نص مداخلة النقيب المصادرة:

(شهد قطاع الصحافة الخاصة تطورا مقدرا في المرحلة الاخيرة مقابل تراجع كبير في الاعلام العمومي علي المستويين الاجتماعي والحقوقي من قبيل سيادة النبرةالسلطانية وتدهور الوضعية الاجتماعية لصحفييه و التنصل من حقوق الرسميين في المتاخرات والمتعاونين في الترسيم فضلا عن الفصل التعسفي للزميل ماموني ولد مختار

هل بامكانكم طمانة الصحفيين بايجاد حلول لهذه المشاكل التي نعتبر ان الحل الاخير لها يرتبط بكم).