أعلنت السلطات في العاصمة الاقتصادية لموريتانيا، نواذيبو، اليوم الاثنين، أنها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام المضاربات في أسعار المياه في المدينة.

جاء ذلك خلال اجتماع والي المدينة ماحي ولد حامد بطاقم الإدارة الجهوية للشركة الوطنية للماء على مستوى نواذيبو وبعثة قادمة من نواكشوط ضمت مدير التوزيع بنفس الشركة.

وقال الوالي إن الهدف من الاجتماع «هو التأكيد على ضرورة إيجاد حل دائم ومستعجل لحل مشكل المياه على مستوى مدينة نواذيبو».

واقترح المجتمعون خريطة لحلول «استعجالية، تضمنت إعادة برمجة التوزيع بالمدينة وتقليص مدته حتى تستفيد كافة الأحياء من الكميات الموزعة بالتساوي من حيث الكميات وتاريخ الاستفادة».

كما أوصت الخطة بترشيد المياه من «أجل توزيعها على المناطق الأكثر تضررا من العطش وإعادة تشغيل المحطة الثانية للضخ لزيادة دفع الماء حتى يصل المناطق الموجودة في أطراف المدينة».

كما ستعمل على مواصلة رقابة السيارات المخصصة لبيع الماء من أجل القضاء على المضاربات في الأسعار.

تشاركت موريتانيا في الدورة الـ 73 الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية بإفريقيا، المنعقد ببستوانا، والتي تستمر لمدة 5 أيام، بحضور ممثلين عن 47 دولة إفريقية والعديد من المنظمات الدولية الناشطة في مجال الصحة.

موريتانيا مثلت في هذا الاجتماع الدوري الإقليمي من طرف الأمين العام لوزارة الصحة محمد الأمين محمد الحاج، والمكلف بمهمة الشيخ باي امخيطرات.

قال المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الاقصاء حمود ولد امحمد،انه سيقوم  باتخاذ إجراءات ضد مقاول يتولى تشييد مدرسة بمقاطعة كرمسين، وأمهله حتى يوم الخميس لبدء العمل في بناء المدرسة.

ووفق إيجاز لـ"تآزر" قال ولد امحمد للمقاول: "عليك أن تبدأ الأشغال في هذه المدرسة قبل يوم الخميس المقبل أو تحمل العواقب التي تترتب على عدم تقيدكم بالشروط الواردة في دفتر الالتزامات المتعلقة ببناء هذه المدرسة".

قالت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية إنها تتوقع تساقطات مطرية متوسطة على الحوضين ولعصابة وتكانت

أظهرت أزمة المياه الحادة التي عرفتها العاصمة نواكشوط خلال الأيام الأخيرة حجم الفساد والفشل الذي

أثارت وفاة أو مقتل زعيم مجموعة” فاغنر”  يفغيني بريغوجين، أسئلة  أجابت على بعضها المجلة