أعلنت وزارة الشؤون الخارجية والتعاونا الإفريقي والموريتانيين في الخارج أن نظام التأشيرة الإلكترونية لدخول التراب الوطني، الذي بدأ العمل به اعتبارًا من 5 يناير 2025، مخصص فقط لمواطني الدول التي تتطلب تأشيرة لدخول موريتانيا.

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن هذا النظام يأتي كبديل عن الإجراءات السابقة للحصول على التأشيرة، التي كانت تتم عبر السفارات والقنصليات الموريتانية في الخارج أو عند المنافذ الحدودية.

وأكدت الوزارة أن مواطني الدول المعفاة من تأشيرة الدخول إلى موريتانيا لن يتأثروا بهذا النظام الجديد، حيث سيستمر إعفاؤهم من شرط الحصول على

اصدرت الوزارة الأولى الموريتانية، اليوم الخميس في إيجازا صحفيا قالت فيه  إن الوزير الأول السنغالي، سيزور موريتانيا مساء الأحد القادم، “لتعزيز علاقات التعاون المشترك بين البلدين”.

وتهدف الزيارة التي ستدوم لثلاثة أيام، إلى “تعزيز علاقات التعاون المشترك في مختلف المجالات الاقتصادية والدبلوماسية بين البلدين الشقيقين”.

وأضاف الإيجاز أن هذه الزيارة تأتي في إطار “العمل والصداقة وهي فرصة تُستذكر فيها أواصر الأخوة والمحبة الصادقة”، مشيرا إلى الرعاية التي يوليها رئيسا البلدين الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، والسنغالي بصيرو ديوماي فاي، للعلاقات بين البلدين.

حذرت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية، من ارتفاع في منسوب مياه البحر، سيصل إلى 4 أمتار، وصفته بـ”المحفوف بالمخاطر”.

وأوضحت أن البحر سيكون  “مضطربا إلى شديد الاضطراب” في الفترة مابين 9 يناير وحتى 11 يناير 2025.

وبينت أن ذلك الارتفاع سيكون على طول السواحل خاصة نواكشوط ونچاگو.

وأوصت بـ”تجنب الرحلات البحرية، وزيادة اليقظة في المناطق الساحلية، واتباع تعليمات السلطات”.

عاد الرئيس محمد ولد الغزواني مساء اليوم الأربعاء إلى العاصمة نواكشوط، قادماً من إسبانيا.

وكان قد أعلن عن مغادرة الرئيس الاثنين الماضي في إطار زيارة وصفتها رئاسة الجمهورية بالخاصة.

غادر رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ غزواني

انواكشوط اليوم متوجها إلى إسبانيا فى زيارة خاصة وكان رئيس الجمهورية قد أشرف على تدشين جسر الحي الساكن صباح اليوم الاثنين، وجسر الحي الساكن يقع في مقاطعة تيارت بالعاصمة نواكشوط، حيث يمتد الجسر على طول 200 متر، وبتكلفة إجمالية تبلغ 3.18 مليار أوقية قديمة.

ومن المنتظر أن يساهم الجسر، وهو الثاني من نوعة في البلاد، في تحسين انسيابية حركة المرور في المحور الشمالي للعاصمة.

جاء في موسوعة الإعلام : خرج غسان بن عباد احد ولاة المامون يوما من مجلسه فاتبعه بصره وقال : لا تزال الخلافة نضرة ما حضر مجلسنا مثل هذا ، ما اغتاب عندي أحدا قط ، ولا اعترض في كلام متكلم ، ولا التمس حاجة لنفسه، ولا وقفنا منه على كذب ولا جناية ، ولا سبقه لسانه  بلفظ احتاج الى اعتذار .
ما احوجنا واحوج مجالسنا ومسؤولينا إلى هذ الصنف الفريد من الندماء ، وما أروع ان يكون مجالسو حكامنا من هذه الطبقة الراقية بحيث لا يتكلمون في احد بما يكره او يخدش من عرضه ، ولا يحابون أحدا في غيبة او حضور ولا يبخسونه مكانته امام الحضور ، فقد اعتدنا في مجالسنا (مجالس الكبار) ان نجعلوا منها وكرا وغابة للهمز واللمز والغمز والمس والنيل من الخصوم