أعطى رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الثلاثاء في روصو ضمن المحطة الاولى من زيارته لولاية الترارزه، إشارة انطلاق الحملة الزراعية 2015- 2016.وتفقد رئيس الجمهورية معرض المنتوجات الزراعية والحيوانية الذي يعكس الخطوات التي تم قطعها من اجل عصرنة القطاع وجعله مواكبا لمسايرة العصر.

واستمع من القائمين على قطاع الزراعة الى شروح حول واقع الزراعة والخطوات التي تم قطعها في هذا المجال وجهود الدولة لتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الغذاء.

اقتنت التلفزة "الموريتانية" طائرة صغيرة بدون طيار للنقل المباشر والحى لزيارة الرئيس للداخل، وهي تقنية حديثة شائعة في عدد من التلفزيونات العالمية ولأول مرة تستخدم في موريتانيا، تزامنا مع زيارة الرئيس لولاية اترزازه..الطائرة أوا لطبق الطائر تحتوى على مجموعة من الخصائص التقنية المتطورة وإن كانت تكاليفها معتبرة فليست باهظة الثمن

وصل رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الثلاثاء إلى مدينة روصو عاصمة ولاية اترارزه، في مستهل زيارة عمل للولاية تدوم سبعة أيام.وسيقوم رئيس الجمهورية خلال هذه الزيارة بتدشين ومتابعة العديد من المشاريع التنموية، وبالاطلاع على وضعية المنشآت الصحية والتعليمية ومشاريع البنى التحتية في هذه الولاية والتعرف على مدى ملاءمة تلك المنشآت مع توجه الدولة لضمان نفاذ جميع السكان للخدمات الأساسية.

كما سيشرف رئيس الجمهورية خلال هذه الزيارة على افتتاح الحملة الزراعية 2015.

 أشرف وزيرالشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي السيد أحمد ولد أهل داوود الليلة البارحة بمباني قناة الموريتانية على فرز لائحة حجاج أفواج الدولة لموسم 1436 .وقد تمت القرعة تحت إشراف وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي بالتعاون مع لجنة فنية للوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة بحضور عدل منفذ وموثق.

ألقت مفوضية الشرطة رقم 2 بمقاطعة لكصر مساء اليوم الأربعاء قرب السوق المركزية (كبيتال ) القبض على العصابة التي ارتكبت عملية الاعتداء على الزميل الحافظ ولد عبد الله.وقال مصدر أمني لوكالة الطواري الإخبارية  التي نشرت الخبر إن المفوضية نصبت كمينا للعصابة وألقت القبض عليها، وهي في حالة تلبس بالاعتداء على بعض الأشخاص في أحد أجنحة السوق.

 دشن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز اليوم الخميس بمركز الاستطباب الجهوي في ألاك وحدة تصفية لفائدة مرضى الكلى تم إنجازها على نفقة ميزانية الدولة.

وأزاح رئيس الجمهورية الستار عن اللوحة التذكارية إيذانا ببدء العمل في هذه الوحدة التي ستنهي رحلة معاناة طويلة إلى نواكشوط وخارج البلاد لمرضى الكلى في هذه المنطقة كما ستعزز مكتسبات البنى التحتية الصحية في ولاية لبراكنه.

وتضم هذه الوحدة أربعة اجهزة للتصفية وتبلغ طاقتها الاستيعابية من ثمانية الى 16 شخصا يوميا، وغرفة لمعالجة المياه المستخدمة في التصفية وأخرى لحجز المرضى.