دولي
الجيش الفرنسي يسلم 3 قواعد عسكرية للقوات السينغالية

بدأت القوات الفرنسية الانسحاب من السنغال،وسلمت لحد الان ثلاثٍ من قواعدها العسكرية إلى القوات السنغالية.

وقالت وسائل إعلام سنغالية أنه "تم تسليم ثلاث قواعد عسكرية، حتى الآن إلى قوات البلاد، هي قاعدة مارشال، وقاعدة سانت إكزوبيري، وقاعدة كونتر - أدميرال بروتي".
ونقلت وكالة الأنباء السنغالية في وقت سابق، عن مصدر عسكري فرنسي، تأكيده أن باريس تعتزم سحب جميع قواتها بحلول الصيف"، مشيرة إلى أنه " لم تعد ثمة حاجة إلى وجود عسكري دائم في السنغال".
وأكد المصدر أن "فرنسا بدأت منذ صيف عام 2023، إعادة النظر في استراتيجيتها العسكرية في غربي أفريقيا ووسطها".
وكان اكدالرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي أن بلاده "ستتبنى عقيدة جديدة للتعاون العسكري مع الدول الأجنبية، تنص على إنهاء وجودها العسكري في الأراضي السنغالية، بحلول عام 2025".
وطرد الجنود الفرنسيون من بوركينافاسو ومالى والنيجر،و آخر قاعدة عسكرية فى العق ارتحلت من تشاد.
كما سبق ان أعلنت ساحل العاج أن القوات الفرنسية ستغادر البلاد بعد وجود عسكري استمر لعقود.

 
فرنسا تعارض خطة اترامب لتهجير الشعب الفلسطيني المظلوم من بلاده غزة

أعلنت فرنسا، الأربعاء، أنها تعارض خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاستيلاء على غزة وتهجير الفلسطينيين منها، وأكدت أن مستقبل القطاع يجب أن يكون تحت سيطرة دولة فلسطين المستقبلية.

وفي بيان مكتوب صادر عن وزارة الخارجية، ردت فرنسا على تصريحات ترامب بأن أي تهجير قسري للفلسطينيين من غزة سيكون انتهاكا للقانون الدولي واعتداء على المطالب المشروعة لهم.

وأكدت أن التهجير القسري للفلسطينيين من غزة سيشكل عقبة خطيرة أمام حل الدولتين وسيؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بأسرها.

وشددت على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد الذي يمكن أن يوفر الأمن والسلام على المدى الطويل للفلسطينيين والإسرائيليين.

وذكر البيان: "مستقبل غزة لا ينبغي أن يكون تحت سيطرة دولة ثالثة، بل ضمن دولة فلسطين المستقبلية، التي ستنشأ تحت رعاية السلطة الفلسطينية".

وخلال مؤتمر صحفي جمع ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، مساء الثلاثاء، كشف الرئيس الأمريكي عن عزمه تهجير الفلسطينيين من غزة واستيلاء واشنطن على القطاع.

ولم يستبعد ترامب إمكانية نشر قوات أمريكية لدعم إعادة إعمار غزة، متوقعا أن تكون للولايات المتحدة "ملكية طويلة الأمد" في القطاع الفلسطيني.

 
انباء عن مباحثات تركية سورية لإقامة قواعد عسكرية تركية فى سوريا.

يقوم الرئيس السوري أحمد الشرع -اليوم الثلاثاء- زيارة رسمية إلى تركيا استجابة لدعوةمن نظيره التركي ومن المقرر أن يصل الشرع إلى أنقرة بعد ظهر اليوم قادما من السعودية التي كانت أول محطة خارجية له وقد التقى خلالها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

ومن جانبه آخر، نقلت رويترز عن مسؤول بالرئاسة السورية -لم تسمه- أنه يتوقع أن يجري الشرع محادثات مع أردوغان بشأن توقيع اتفاق دفاع مشترك يتضمن إنشاء قواعد جوية تركية وسط سوريا وتدريب الجيش السوري الجديد.

التفاصيل
 
الرئيس الامريكي يرغب فى حصول بلاده على معادن نادرة فى أوكرانيا.

 الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين إنه "يريد من أوكرانيا أن تزود الولايات المتحدة بمعادن أرضية نادرة كوسيلة للدفع مقابل الدعم المالي الأميركي لجهود الحرب ضد روسيا".

وأكد ترامب للصحفيين في البيت الأبيض أن أوكرانيا مستعدة لذلك، مضيفا أنه يريد "تسوية من أوكرانيا مقابل ما يقرب من 300 مليار دولار من الدعم المقدم من واشنطن".

وأضاف ترامب "نقول لأوكرانيا إن لديها عناصر أرضية نادرة ثمينة جدا، ونحن نتطلع إلى عقد صفقة مع أوكرانيا حيث يمكنهم تغطية ما نقدمه لهم مقابل عناصر أرضية نادرة وأشياء أخرى".

ولم يتضح بعد ما إذا كان ترامب يستخدم تعبير "العناصر الأرضية النادرة" للإشارة إلى جميع أنواع المعادن الحيوية أم فقط العناصر الأرضية النادرة.

والعناصر الأرضية النادرة هي مجموعة من 17 معدنا تستخدم في صناعة المغناطيس الذي يحول الطاقة إلى حركة للسيارات الكهربائية والهواتف المحمولة وغيرها من الأجهزة الإلكترونية. ولا توجد بدائل معروفة لهذه المعادن.

وتعتبر هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن هناك 50 معدنا لها أهمية حيوية لاقتصاد البلاد ودفاعها الوطني، منها بعض العناصر الأرضية النادرة والنيكل والليثيوم.

وتمتلك أوكرانيا مخزونات كبيرة من اليورانيوم والليثيوم والتيتانيوم، رغم أن أيا منها لا يعتبر من بين أكبر 5 مخزونات في العالم من حيث الحجم، كما أن الولايات المتحدة لديها احتياطياتها غير المستغلة من تلك المعادن وغيرها من المعادن المهمة.

والولايات المتحدة لديها منجم واحد فقط للعناصر الأرضية النادرة وقدرة معالجة ضئيلة جدا، رغم أن شركات كثيرة تعمل على تطوير مشروعات في البلاد. والصين هي أكبر منتج في العالم للعناصر الأرضية النادرة ولمعادن حيوية أخرى كثيرة.

المصدر : رويتر

 

 

 

 

 
دول عربية ترفض دعوة ترامب لتهجير الفلسطينيين من أرضهم المغتصبة

اجتمعت دول عربية اليوم بالقاهرة  جمهورية مصر العربية وفى ختام اجتماعهم الوزاري ، اليوم السبت، رفض تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم ودعوة المجتمع الدولي لتنفيذ حل الدولتين.

وجاء في بيان مشترك نقلته الخارجية المصرية، صادر عن الدول المشاركة في الاجتماع بجانب أمين الجامعة العربية أحمد أبو الغيط.

وأفاد البيان المشترك بأنه "بدعوة من مصر عقد بالقاهرة السبت اجتماع على مستوى وزراء الخارجية شارك فيه كل من الأردن، والإمارات، والسعودية، وقطر، بجانب القاهرة بالإضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عن دولة فلسطين وأمين عام جامعة الدول العربية".

وأكد البيان اتفاق الأطراف المشاركة في الاجتماع على التطلع للعمل مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لتحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، وفقاً لحل الدولتين.

كما اتفق المشاركون على "رفض المساس بحقوق الفلسطينيين غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الأنشطة الاستيطانية، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم بأي صورة من الصور أو تحت أي ظروف ومبررات".

ودعت الدول الست "المجتمع الدولي، لاسيما القوى الدولية والإقليمية، ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، من أجل بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين".

ويأتي الاجتماع في أعقاب دعوات متكررة من ترمب لنقل الفلسطينيين خارج بلادهم إلى مصر والأردن، وسط رفض مصري أردني عربي دولي.

 
جمهورية تشاد تغلق اخر قاعدة عسكرية فرنسية على أرضها

 عبر الرئيس اتشادي محمد إدريس ديبي إتنو عن "فخر حقيقي وعميق" بإغلاق "آخر قاعدة عسكرية فرنسية أقيمت في قلب عاصمتنا انجامينا منذ 125 سنة"، واصفا الحدث ب"التاريخي والاستثنائي وغير المسبوق".

 

واعتبر ديبي خلال ترأسه اليوم بالعاصمة اتشادية حفلا رسميا بمناسبة انتهاء الوجود العسكري الفرنسي في البلاد، أن الأمر  "يجسد رمزا قويا ورؤية جديدة والتزاما حاسما"، كما أنه "يلبي واحدة من أكثر التطلعات رمزية وشرعية وعمقا للشعب اتشادي الشجاع".

 

وأوضح الرئيس المنتخب شهر مايو الماضي لولاية من 5 سنوات، أن إنهاء بلاده التعاون العسكري مع فرنسا "يعكس اتجاها جديدا ينبع من رغبتنا في تقرير مصيرنا وتعزيز استقلاليتنا"، و"يفتح المجال أمام اتشاد لتتعلم الدروس من هذا الشكل القديم من التعاون العسكري".

 

وأبرز محمد ديبي الذي خلف والده في السلطة بعد مقتله في أبريل 2021، أن التعاون الذي يتطلع إليه من أجل "إعادة بناء اتشاد، هو بناء تحالفات جديدة على الاحترام المتبادل، دون إغفال الاستقلال والسيادة".

 

وأشار إلى أن "السيادة لا تعني العزلة في عالم مترابط، ويجب أن يتم التعبير عنها بالتعاون، وأن تكون لدينا القدرة على الحوار على قدم المساواة مع الدول الأخرى والمشاركة بنشاط في القرارات المهمة مع الحفاظ على هويتنا ومصالحنا".

 

وأضاف المشير محمد ديبي أن اتشاد "ستظل منفتحة على الحوار مع جميع شركائها الدوليين بما في ذلك فرنسا مع احترام المبادئ التي تقوم عليها العلاقات بين الدول".

 

وأنهت فرنسا رسميا وجودها العسكري في اتشاد، بتسليمها أمس الخميس للجيش اتشادي قاعدة "أجي كوسي" العسكرية في انجامينا، حيث أقيم اليوم الحفل الذي ترأسه الرئيس دييي.

 

وقبل الانسحاب من هذه القاعدة العسكرية، كانت القوات الفرنسية قد انسحبت من قاعدة "فايا لارجو" بالشمال اتشادي في 26 دجمبر 2024، ثم انسحبت من قاعدة "أبيشي" في 11 من يناير الجاري.

 

ويأتي هذا الانسحاب، بعد إعلان اتشاد إلغاء اتفاق التعاون العسكري مع فرنسا، والذي اعتبر الرئيس محمد ديبي في وقت سابق أن "الزمن عفا عليه" بالنظر إلى "الحقائق السياسية والجيوستراتيجية الحالية".

 
<< البداية < السابق 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 التالي > النهاية >>

رتل القرآن الكريم

إعلان

إعلان

فيديو

الجريدة

إعلان