اطلقت إيران مجموعة من الطائرات المسيرة على ثلاث دفعات في اتجاه عاصمة الدويلة الفاشية وقد قدر عددها بأكثر من 100مسيرة،بحسب ما أوردته وسائل إعلام إيرانية و كذلك وسائل إعلام صهيونية.

وللتذكير فإن الرأي العام العالمى كان يتوقع ردا ايرانيا على الارهاب الصهيوني الذي استهدف مؤخرا القنصلية الايرانية في ديمشق بغارة جوية اسفرت عن سقوط ضحايا من بينهم ضابط سامي من الحرس الثوري الايراني ،وينتشر الارهاب الصهيوني هذه الاريام بكثافة تحت رعاية الويلات المتحدة الامريكية ودول حليفة أخرى .

وكان الجيش الايراني قد احتجز اليوم سفينة صهيونية واقتادها الى الشواطئ الايرانية وعلى متنها جميع افراد طاقمها

عيَّن الرئيس السينغالي المُنتخب بصيرو ديوماي فاي رئيس حزب "باستيف" عثمان سونكو وزيرا أول.

واختار فأي رفيقه دربه الوظيفي وتجربته السياسية سونكو لقيادة أول حكومة يشكلها بعد ساعات من أدائه اليمين الدستورية خامس رئيس للسنغال.

وكان عثمان سونكو وهو عمدة مدينة زيغنشور، قد أودع السجن منذ نهاية يوليو الماضي، بتهم مختلفة بينها "الدعوة إلى التمرد"، كما تقدم وزير السياحة في الحكومة السابقة بشكوى ضده بتهمة التشهير.

دعت أزيد من 80 حزبا سياسيا ومنظمة مدنية في مالي، المجلس العسكري الانتقالي إلى إجراء انتخابات رئاسية "في أسرع وقت ممكن" من أجل تسليم الحكم لسلطة مدنية.

وحثت مجموعة تضم منظمات وأحزابا سياسية في مالي المجلس العسكري على "تهيئة الظروف لحوار عاجل وشامل، من أجل إيجاد هيكلة مؤسسية بغية تنظيم انتخابات رئاسية في أسرع وقت ممكن".

وأعلنت الأطراف الموقعة، في بيان صادر عنها أنها ستلجأ إلى "كل السبل القانونية والمشروعة لإعادة" مالي إلى "النظام الدستوري الطبيعي وإلى محفل الأمم الضامن للاستقرار السياسي".

وبدورها دعت "شبكة المدافعين عن حقوق الإنسان في مالي" التي تضم نحو 50 منظمة محلية، في بيان منفصل، المجلس العسكري إلى "الخروج من هذا المأزق، خصوصا وأن الإرجاء الأخير لموعد انتهاء الفترة الانتقالية انقضى مفعوله في 26 مارس".

واعتبرت الشبكة التي يرأسها سليمان كامارا، أن مالي "تواجه صعوبات هائلة"، وأن السلطات الانتقالية "غير قادرة على حل كل مشاكل البلاد"، داعية إلى استعادة

أدى الرئيس السنغالي الجديد بصيرو ديوماي افاي اليمين الدستورية صباح اليوم أمام أعضاء المجلس الدستوري، خلال حفل تنصيب نظم بمركز عبدو ديوف الدولي للمؤتمرات في ديامنياديو.

وأقسم ديوماي افاي أن يؤدي "بأمانة منصب رئيس جمهورية السنغال"، وأن يحترم "أحكام الدستور والقوانين" وأن يلتزم "بها بدقة"، ويكرس جهده "للدفاع عن المؤسسات، والحقوق الدستورية والسلامة الترابية والاستقلال الوطني"، وأن لا يدخر "جهدا في سبيل تحقيق الوحدة الإفريقية".

استقبل الرئيس السنغالي المنتهية ولايته  ماكي سال، اليوم الخميس، الرئيس المنتخب باسيرو فاي ديوماي، وعمدة زيكنشور عثمان سونكو.

وقالت الرئاسة السنغالية، إن اللقاء  كان وديا،  حيث ناقش الرجلان بعمق ملفات الدولة الكبرى، بالإضافة إلى مراسم أداء اليمين الدستورية وتسليم السلطة.

وأضافت الرئاسة أن هذا اللقاء تلته زيارة إلى القصر الرئاسي، حيث استمرت المناقشات في إطار جدي، « مما يشير إلى بداية انتقال سياسي هام »، وفق الرئاسة.

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم (الاثنين) ، إن الأمم المتحدة ستواصل الضغط لإزالة جميع العقبات التي تعترض إيصال المساعدات المنقذة للحياة في قطاع غزة، وإيجاد المزيد من نقاط إدخال المساعدات للقطاع المحاصر.

وأكد خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي في عمان، أن الحقيقة تظهر أنه "لن يكون هناك حل إنساني مستدام في ظل حرب دموية كالتي هي حاصلة في غزة، مشددا على أن "لا شيء يبرر هجمات 7 أكتوبر الماضي واحتجاز رهائن في غزة، ولا شيء يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني"

ودعا إلى ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية بشكل فعال وفوري بهدف تحقيق وقف إطلاق نار إنساني، مؤكدا على أن الحاجة ملحة لإيقاف الحرب التي وصفها العاملون في الأمم المتحدة بأنها "أسوأ الأزمات الإنسانية في العقود الأخيرة".

وقال غوتيريش"التقيت عند معبر رفح الحدودي بجرحى فلسطينيين واستمعت مباشرة إلى موظفي الأمم المتحدة العاملين في المجال الإنساني في الخطوط الأمامية وأخبروني أنهم لم يروا شيئا فظيعا مثل ما يحدث في غزة اليوم".