بدأ صباح اليوم الأحد في ثمان مراكز بولاية انواكشوط الغربية الامتحان التمهيدي للباكلوريا، بمشاركة 3325 مترشحا.

ويتوزع المشاركون في الامتحان التمهيدي، الذي يترشح الناجحون فيه مباشرة للباكلوريا، على 4 شعب هي: العلوم الطبيعية 1122 مترشحا، والرياضيات 26 مترشحا، والآداب الأصلية 1498 مترشحا، والآداب العصرية 679 مترشحا.

وأوضحت مديرية الامتحانات والمسابقات أن هذا الامتحان يسعى لمنح طلاب المحاظر والمنقطعين عن الدراسة فرصة لنيل شهادة الباكلوريا، التي تعتبر بوابة الولوج إلى التعليم العالي.

وأشارت إلى أنه تم التسجيل لهذا الامتحان، على غرار باقي الامتحانات (الباكلوريا والإعدادية)، عن بعد عبر المنصة الرقمية لوزارة التهذيب الوطني.

وبينت مديرية الامتحانات أن جميع مراحل هذا

نددت منظمة الشفافية الشاملة باعتقال رئيسها   السيناتور السابق محمد ولد غده، ووصفته بـ"التعسفي، وغير المبرر"، وطالبت السلطات بإطلاق سراحه فورا.

وقالت المنظمة في بيان صادر عنها إنها تفاجأت بخبر اعتقاله على خلفية شكوى تقدم بها رجل أعمال بعد صدور تقرير من المنظمة يرصد جزء من التجاوزات التي قامت بها مؤسسات تتبع هذا الأخير.

وطالبت المنظمة السلطات العمومية بفتح تحقيق في المشاريع المعنية بالشكوى، وأن يكون القضاء بعيدا عن تصفية الحسابات، وعونا للمنظمات التي تسعى إلى محاربة الفساد.

أجرى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء أمس، اتصالا هاتفيا بأخيه الرئيس السينغالي المنتخب السيد باسيرو ديوماي فاي.

وخلال الاتصال جدد فخامة رئيس الجمهورية التهنئة للرئيس المنتخب على الثقة الكبيرة التي منحه إياها الشعب السينغالي.

كما عبر عن سعادته  بجو الهدوء والمسؤولية الذي طبع هذه الانتخابات، مشيدا بنضج الشعب السينغالي وعراقة تجربته الديموقراطية.

ونقل كذلك فخامته إلى الرئيس المنتحب التهنئة باسم الاتحاد الافريقي.

وبدوره شكر الرئيس السينغالي المنتخب فخامة الرئيس على التهنئة، وأشاد بعمق علاقات التعاون بين البلدين وبقوة أواصر الأخوة والصداقة التي تجمع الشعبين الشقيقين.

بغض النظر عن برنامج هذا الحزب اوذاك أو تصريحات اي مسؤول في شان العلاقة بين دولة واخرى  فأن العلاقة بين الدول ومنها مورييتانيا والسينعال  تحكمها المصالح  والجغرافيا السياسية  ومالكل دولة  من اوراق ووسائل الضغط على الاخرى ولعل النقاط  التالية تبرز  إمكانات كل من موريتانيا والسنغال اتجاه الاخرى

الأخبار (نواكشوط) - وافق قاضي التحقيق في الديوان السادس على طلب النيابة العامة،

أكد وزير العدل محمد محمود ولد بيه خلال كلمة له اليوم فى افتتاح اللقاء السنوى للنيابة العامة  على صرورة مراقبة ظروف الاعتقال، وأمد الحراسة النظرية، وآجال الحبس الاحتياطي، وظروف تنفيذ العقوبات السالبة للحرية، وزيارة أماكن الاعتقال بشكل دوري والتأكد من احترام الحقوق الأساسية للموقوفين، ومنح عناية خاصة لحماية القصر والفئات الضعيفة.

وقال ولد بيه إن الاجتماع اليوم يدخل في إطار اللقاء السنوي الذي تم استحداثه لمد النيابة العامة بالتوجيهات والخطوط العامة للسياسة الجنائية، والاطلاع على التحديات التي تواجهها في عملها،